كم هو محزن أن يتعلم المسلمون الذين يدخلون في الإسلام في الغرب اللغة العربية ويؤثرون الحدييث والكتابة بها عن لغتهم الأم حبًا للغة الإسلام وحبًا في انتمائهم لها، ونجد آخرين تكون لغتهم الأم هي العربية ونجدهم يكتبون العربية بحروف أجنبية!... والأدهى والأمر أن نجدهم يكتبون باللغة الإنجليزية مع بعضهم البعض وكل الموجه إليهم الحديث تكون العربية هي لغتهم الأم!... والذي يحزن أكثر أن يكون هؤلاء ممن يحسبون أنفسهم أنهم يعملون في الدعوة!... والله عندما يرى المرىء منا من يعملون في الدعوة في الغرب وعزهم باللغة العربية لعرفنا أننا نحتاج أن نراجع أنفسنا في أمور كثيرة!...
0 لغتنا الحبيبة... هل نستودعكِ الله الذي لا تضيع ودائعه؟!
كم هو محزن أن يتعلم المسلمون الذين يدخلون في الإسلام في الغرب اللغة العربية ويؤثرون الحدييث والكتابة بها عن لغتهم الأم حبًا للغة الإسلام وحبًا في انتمائهم لها، ونجد آخرين تكون لغتهم الأم هي العربية ونجدهم يكتبون العربية بحروف أجنبية!... والأدهى والأمر أن نجدهم يكتبون باللغة الإنجليزية مع بعضهم البعض وكل الموجه إليهم الحديث تكون العربية هي لغتهم الأم!... والذي يحزن أكثر أن يكون هؤلاء ممن يحسبون أنفسهم أنهم يعملون في الدعوة!... والله عندما يرى المرىء منا من يعملون في الدعوة في الغرب وعزهم باللغة العربية لعرفنا أننا نحتاج أن نراجع أنفسنا في أمور كثيرة!...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إتصل بنا
|
0 تعليق: